أَنْشَدَنَا أَحْمَدُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ أَحْمَدَ الإِسْتِرَابَاذِيُّ أَنْشَدَنَا عَلِيُّ بْنُ عُمَرَ بْنِ إِسْحَاقَ أَنْشَدَنَا أَبُو بَكْرٍ أَحْمَدُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ إِسْحَاقَ الْحَافِظُ قَالَ قَالَ الشَّاعِرُ ... فَامْدُدْ إِلَيَّ يَدًا تَعَوَّدَ بَطْنُهَا ... بَذْلُ النُّوَالِ وَظَهْرُهَا التَّقْبِيلا ... تَوْقِيرُ مَجْلِسِ الْمُمَلِّي
أَخْبَرَنَا أَبُو بِشْرٍ مُصْعَبُ بْنُ عَبْدِ الرَّزَّاقِ الْمُصْعَبِيُّ بِمَرْوَ وَأَبُو الْبَدْرِ هِلالُ بْنُ الْحَسَنِ السَّعِيدِيُّ بِسَرْخَسَ وَأَبُو نَصْرٍ زُهَيْرُ بْنُ عَلِيٍّ الْخَدَّامِيُّ بِمَيْهَنَةَ قَالُوا أَنا أَبُو الْحَسَنِ مُحَمَّدُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ زَيْدٍ الْعَلَوِيُّ أَنا الْحَسَنُ بْنُ أَحْمَدَ الْفَارِسِيُّ أَنا أَبُو بَكْرٍ مُحَمَّدُ بْنُ الْعَبَّاسِ بْنِ نَجِيحٍ الْبَزَّازُ ثَنَا عَبْدُ الْمَلِكِ بْنُ مُحَمَّدٍ ثَنَا بِشْرُ بْنُ عُمَرَ وَسَعِيدُ بْنُ عَامِرٍ قَالَا ثَنَا شُعْبَةُ عَنْ زِيَادِ بْنِ عِلاقَةَ عَنْ أُسَامَةَ بن شريك هُوَ الثَّعْلَبِيّ رضه قَالَ أيت رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسلم وَأَصْحَابه كَأَنَّمَا على رؤؤسهم الطَّيْرُ
أَخْبَرَنَا أَبُو حَفْصٍ عُمَرُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ عَلِيٍّ الشَّيْرَزِيُّ بِمَرْوَ وَأَبُو نَصْرٍ مُحَمَّدُ بْنُ مَحْمُودِ بْنِ أَحْمَدَ الشُّجَاعِيُّ وَأَبُو نَصْرٍ مُحَمَّدُ بْنُ نَاصِرِ بْنِ مُحَمَّدٍ الْعِيَاضِيُّ بِسَرْخَسَ قَالُوا أَنا أَبُو الْمَعَالِي مُحَمَّدُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ زَيْدٍ الْحُسَيْنِيُّ أَنا أَبُو الْقَاسِمِ عُبَيْدُ اللَّهِ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ عُثْمَانَ الْحَافِظُ ثَنَا أَحْمَدُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ بْنِ شَاذَانَ ثَنَا الْحُسَيْنُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ عُفَيْرٍ ثَنَا أَحْمَدُ بْنُ سِنَانَ الْقَطَّانُ قَالَ كَانَ عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ مَهْدِيٍّ لَا يُتَحَدَّثُ فِي مَجْلِسِهِ وَلا يُبْرَى فِيهِ قَلَمٌ وَلا يَتَبَسَّمُ أَحَدٌ فَإِنْ تَحَدَّثَ أَوْ بَرى قَلما صَاح وَلَيْسَ نَعْلَيْهِ وَدَخَلَ فَكَذَا كَانَ يَفْعَلُ ابْنُ نُمَيْرٍ وَكَانَ مِنْ أَشَدِّ النَّاسِ فِي هَذَا وَكَانَ وَكِيعٌ أَيْضًا يَكُونُونَ فِي مَجْلِسِهِ كَأَنَّهُمْ فِي صَلاةٍ فَإِنْ أَنْكَرَ مِنْ أَمْرِهِمْ شَيْئًا انْتَعَلَ وَدَخَلَ وَكَانَ بن نُمَيْرٍ يَغْضَبُ وَيَصِيحُ إِذَا رَأَى مَنْ يُبْرِي قَلَمًا تَغَيَّرَ وَجْهُهُ غَضَبًا
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.app/page/contribute