تَقْبِيلُ يَدِهِ أَخْبَرَنَا أَبُو عَبْدِ اللَّهِ الْحُسَيْنُ بْنُ عَبْدِ الْمَلِكِ الْخَلالُ بِأَصْبَهَانَ أَنا إِبْرَاهِيمُ بْنُ مَنْصُورٍ السُّلَمِيُّ أَنا أَبُو بَكْرِ بن المقرىء ثناأبو مُحَمَّدٍ عْبَدَانُ بْنُ أَحْمَدَ ثَنَا مَسْرُوقُ بْنُ الْمَرْزُبَانِ ثَنَا عَبْدُ السَّلامِ بْنُ حَرْبٍ عَنْ إِسْحَاقَ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ أَبِي فَرْوَةَ عَنْ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ كَعْبِ بْنِ مَالِكٍ عَنْ أَبِيهِ رضه قَالَ لما نزل نوبتي أَتَيْتُ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَقَبَّلْتُ يَدَيْهِ وَرُكْبَتَيْهِ
أَخْبَرَنَا أَبُو بَكْرٍ مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ الْبَاقِي النصري بِبَاب الشَّام أناإبراهيم بْنُ عُمَرَ الْبَرْمَكِيُّ أَنا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ إِبْرَاهِيمَ الْمَتُّوثِيُّ ثَنَا أَبُو مُسْلِمٍ إِبْرَاهِيمُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ الْكَجِّيُّ ثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ الأَنْصَارِيُّ ثَنَا أَبِي عَنْ جَمِيلَةَ مَوْلاةِ أَنَسِ بْنِ مَالك رضه قَالَتْ كَانَ ثَابِتٌ إِذَا جَاءَ إِلَى أَنَسٍ قَالَ يَا جَمِيلَةُ ناولتني طِيبًا أَمَسُّ بِهِ يَدِي فَإِنَّ بن أَبِي ثَابِتٍ لَا يَرْضَى حَتَّى يُقَبِّلَ يَدِي يَقُولُ يَدٌ مَسَّتْ يَد رَسُول الله قَالَ رضه وَكُنْتُ إِذَا دَخَلْتُ عَلَى شَيْخِنَا أَبِي بَكْرٍ مُحَمَّدِ بْنِ عَبْدِ الْبَاقِي الأَنْصَارِيِّ بِبَغْدَادَ أُقَبِّلُ يَدَهُ كُلَّ نَوْبَةٍ وَأُلاطِفُهُ فِي الْكَلامِ لِيُمَكِّنَنَا مِنَ الْقِرَاءَةِ فَحَصَلَ لِي مِنْهُ مَا لَمْ يَحْصُلْ لِغَيْرِي
أَخْبَرَنَا أَبُو نَصْرٍ سَعْدُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ إِسْمَاعِيلَ النُّعَيْمِيُّ قَاضِي إِسْتِرَابَاذَ بِهَا أَنا أَبُو عَمْرٍو ظُفْرُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ بْنِ عُثْمَانَ الخلالي ابنأنا أَبُو أَحْمَدَ إِبْرَاهِيمُ بْنُ مُطَرِّفٍ بْنِ الْحُسَيْنِ الإِسْتِرَابَاذِيُّ أَنا أَبُو سَعْدٍ عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ مُحَمَّدٍ الإِدْرِيسِيُّ كِتَابَةً مِنْ سَمَرْقَنْدَ سَمِعْتُ أَبَا زُرْعَةَ مُحَمَّدَ بْنَ إِبْرَاهِيمَ الإِسْتِرَابَاذِيَّ يَقُولُ أُخْبِرْتُ أَنَّ إِسْمَاعِيلَ بْنَ أَحْمَدَ وَالِي خُرَاسَانَ لَمَّا وَافَى إِسْتِرَابَاذَ اسْتَقْبَلَهُ مَشَائِخُ إِسْتِرَابَاذَ فَلَمَّا بَصَرُوا بِهِ نَزَلُوا عَنْ دَوَابِّهِمْ فَتَقَدَّمَهُمْ جَدِّي مُحَمَّدُ بْنُ بُنْدَارٍ الْعَطَّارُ فَأَخَذَ بِيَدِهِ وَقَبَّلَهَا وَقَالَ تَقْبِيلُ يَدِ الأَمِيرِ عِنْدَنَا سنة فطال مَا عَرَفْتُ بِإِمْسَاكِ أَعِنَّةِ الْخَيْلِ فِي سَبِيلِ اللَّهِ عَزَّ وَجَلَّ فَاسْتَحْسَنَ ذَلِكَ إِسْمَاعِيلُ وَسَرَّهُ أَنْشَدَنَا أَبُو سَعْدٍ أَحْمَدُ بْنُ أَبِي الْفَضْلِ الْوَاعِظُ بِبَغْدَادَ
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.app/page/contribute