وما الدهر إلا مَنْجَنُونًا بأهله ... وما صاحبُ الحاجاتِ إلا مُعَذَّباروي: «أرى الدهر إلا مَنْجَنُونًا»، ولا شاهد فيه. المَنْجَنُون: الدولاب الذي يُستقى عليه. ينظر: المحتسب ١/ ٣٢٨، واللباب ١/ ١٧٦، وضرائر الشعر ٧٥، وشرح التسهيل ١/ ٣٧٤، ٢/ ٢٦٨، والتذييل والتكميل ٤/ ٢٠١، ٢٧٣، والمقاصد النحوية ٢/ ٦٣٦، وخزانة الأدب ٤/ ١٣٢.(٢) ينظر: شرح التسهيل ١/ ٣٧٣، وشرح الكافية للرضي ٢/ ١٨٧، والتذييل والتكميل ٤/ ٢٧٣.(٣) ينظر: التذييل والتكميل ٤/ ٢٧٠، والبحر المحيط ١/ ٤٧٢.(٤) ينظر: التذييل والتكميل ٤/ ٢٧٠، والبحر المحيط ١/ ٤٧٢، وارتشاف الضرب ٣/ ١١٩٩.(٥) ينظر: التذييل والتكميل ٤/ ٢٧٠، والبحر المحيط ١/ ٤٧٢، وارتشاف الضرب ٣/ ١١٩٩.(٦) ينظر: التذييل والتكميل ٤/ ٢٧٠، والبحر المحيط ١/ ٤٧٢، وارتشاف الضرب ٣/ ١١٩٩.(٧) كذا في المخطوطة، والصواب ما في مصادر رأيه: الرفع.(٨) الحاشية في: ٣٠.(٩) الحاقة ٤٧.
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.app/page/contribute