(٢) رواه ابن سعد في طبقات الكبرى، ذكر أولاد رسول الله - صلى الله عليه وسلم - وتسميتهم (١/ ١١٢)، من طريق عبد الله بن نمير الهمداني، عن عطاء بن عجلان عن أنس بن مالك، وأخرجه ابن حجر في مطالب العالية (٥/ ٤١٠) (٨٦٥)، من طريق محمد بن عبيد الله العرزمي عن عطاء عن أنس وقال: إسناده واه. (٣) رواه ابن سعد في طبقات الكبرى، ذكر أولاد رسول الله - صلى الله عليه وسلم - وتسميتهم (١/ ١١٢)، سليمان بن بلال، عن جعفر بن محمد، عن أبيه، وأخرجه البيهقي في سنن الكبرى (٤/ ١٤) (٦٧٩١) بهذا الإسناد، وقال: فهذه الآثار وإن كانت مراسيل فهي تشد الموصول قبله، وبعضها يشد بعضًا، وقد أثبتوا صلاة رسول الله - صلى الله عليه وسلم - على ابنه إبراهيم وذلك أولى من رواية من روى أنه لم يصل عليه. (٤) المفهم لما أشكل من تلخيص كتاب مسلم، (٢/ ٦٣٨). (٥) مسند أحمد (١٩/ ٣٥٩) (١٢٣٥٨) من طريق عبد الرحمن بن مهدي، حدثنا سفيان، عن السدي قال: سمعت أنس بن مالك. إسناده حسن من أجل السدي: وهو إسماعيل بن عبد الرحمن. وأخرجه ابن ماجه (١٥١١) من طريق مقسم، عن ابن عباس قال: " لما مات إبراهيم ابن رسول الله - صلى الله عليه وسلم -، صلي رسول الله - صلى الله عليه وسلم -، وقال: "إن له مرضعا في الجنة، ولو عاش لكان صديقا نبيا، ولو عاش لعتقت أخواله القبط، وما استرق قبطي". إسناده ضعيف، فيه إبراهيم بن عثمان العبسي، وهو متروك الحديث. (٦) المفهم لما أشكل من تلخيص كتاب مسلم، (٢/ ٦٣٨).