كتاب الفهارس العلمية لآثار الإمام ابن قيم الجوزية

- العلة في انتصاب السلام من قوله تعالى: {خَاطَبَهُمُ الْجَاهِلُونَ قَالُوا سَلَامًا} ورفعه في قوله تعالى: {سَلَامٌ عَلَيْكُمْ لَا نَبْتَغِي الْجَاهِلِينَ}: «بدائع الفوائد» ٦٣٩

- السرُّ في نصب سلام ضيف إبراهيم من الملائكة، ورفع سلامه في قوله تعالى: {قَالُوا سَلَامًا قَالَ سَلَامٌ}: «بدائع الفوائد» ٦٣٧

- تسليم الله على يحي بلفظ النكرة، وتسليم المسيح على نفسه بلفظ المعرفة، وحكمته: «بدائع الفوائد» ٦٥٢

- أقوال النحاة في قوله تعالى: {أَيُّهُمْ أَشَدُّ} والتعقيب: «بدائع الفوائد» ٢٧٣ - ٢٧٦

- نصب (دينا) على البدل من الجار والمجرور في قوله تعالى: {قُلْ إِنَّنِي هَدَانِي رَبِّي إِلَى صِرَاطٍ مُسْتَقِيمٍ دِينًا قِيَمًا} الآية: «بدائع الفوائد» ٤١٤

- كلمة (شيئًا) بدل أو مفعول للمصدر في قوله تعالى: {وَيَعْبُدُونَ مِنْ دُونِ اللَّهِ مَا لَا يَمْلِكُ لَهُمْ رِزْقًا مِنَ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ شَيْئًا}: «بدائع الفوائد» ٤٠٤ - ٤٠٥

- فائدة البدل في قوله تعالى: {صِرَاطَ الَّذِينَ أَنْعَمْتَ عَلَيْهِمْ} الآية: «بدائع الفوائد» ٤١٠

- إعراب السهيلي قوله تعالى: {وَهُوَ الْحَقُّ مُصَدِّقًا} وفيه تعقيب من ابن القيم: «بدائع الفوائد» ٥٧٣ - وما بعدها

- سبب حذف الجار في قوله تعالى: {وَاخْتَارَ مُوسَى قَوْمَهُ} الآية: «بدائع الفوائد» ٤٧٨

- أجاز الزجاج أن تكون الجملة ابتدائية من قوله تعالى: {مَاذَا يَسْتَعْجِلُ مِنْهُ الْمُجْرِمُونَ} والعائد محذوف: «بدائع الفوائد» ٣٧٤ - ٣٧٥

- (قولًا) في قوله تعالى: {سَلَامٌ قَوْلًا مِنْ رَبٍّ رَحِيمٍ} منصوب على المصدر: «بدائع الفوائد» ٦١١

- إجماع النحاة على أنَّ (أي) من قوله تعالى: {وَسَيَعْلَمُ الَّذِينَ ظَلَمُوا أَيَّ مُنْقَلَبٍ يَنْقَلِبُونَ} منصوبة بـ «ينقلبون»: «بدائع الفوائد» ٢٧٧