كتاب الفهارس العلمية لآثار الإمام ابن قيم الجوزية

- عدم مراعاة أئمة الإسلام لحدوده وأوضاعه في تصانيفهم: «مفتاح دار السعادة» ٤٤٩

- أثر علم المنطق السيء في العلوم: «مفتاح دار السعادة» ٤٤٩

- ظن جهال المنطقيين أن الشريعة خطاب للجمهور ولا احتجاج فيها: «مفتاح دار السعادة» ٤٠٩، ١٠٠٧، ١٥١٥

- زعمهم أنهم أهل البرهان: «مفتاح دار السعادة» ٤٠٩

- جهلهم بالشريعة والقرآن: «مفتاح دار السعادة» ٤٠٩

- بطلان تفسيرهم لقوله تعالى: {ادْعُ إِلَى سَبِيلِ رَبِّكَ بِالْحِكْمَةِ وَالْمَوْعِظَةِ الْحَسَنَةِ}: «مفتاح دار السعادة» ٤٣٣، ٤٩١، ٤٩٢

- حمل القرآن على اصطلاح المنطق تحريف لكلام الله تعالى: «مفتاح دار السعادة» ٤٩١

- المنطقيات نظرٌ في المعقولات الثانية ونسبة بعضها إلى بعض: «مفتاح دار السعادة» ١٤١٦

- قياس البرهان وقياس الخطابة والقياس الجدلي: «مفتاح دار السعادة» ٤٣٣، ٤٩١

- الحد الأوسط: «مفتاح دار السعادة» ٤٩١

- الآن الذي لا ينقسم: «مفتاح دار السعادة» ٣٨٠

- تركيب الجسم من الهيولى والصورة: «مفتاح دار السعادة» ١٢٥٥، ١٢٦٠ - ١٢٦١

- الوجود الذهني المثالي: «مفتاح دار السعادة» ٣٩٠

- المراد بقولهم: الذاتي لا يعلل: «مفتاح دار السعادة» ٩٦٠، ٩٦١

- هل الذوات مجعولة متعلقة بفعل الفاعل: «مفتاح دار السعادة» ١٣٩٣

- لا يلزم من صدق الشرطية صدق كل واحد من مفرديها، فقد يصدق التلازم بين المستحيلين: «مفتاح دار السعادة» ١٥٦٠

* الفلك

- البروج قسمان: مرتفعة ومنخفضة: «مفتاح دار السعادة» ٥٩٩