للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

- قولهم: «ظننت وعلمت» يتعدى إلى مفعولين وليس هنامفعولان في الحقيقة: «بدائع الفوائد» ٤٩٠

- يجوز في باب (أعطى) ذكر المفعولين أو حذفهما أو الاقتصار على أحدهما بحسب الغرض المطلوب من الفعل، والتدليل على ذلك: «جلاء الأفهام» ٥٤٠

- المتعدّي إلى مفعولين من باب (كسى) هل هو قياسيّ بالهمزة أم سماعيّ: «بدائع الفوائد» ٤٧٥

- قد يتعدى الفعل بنفسه إلى مفعول، وإلى آخر بحرف الجر ثم يحذف المفعول الذي وصل إليه بنفسه لعلم السامع به ويبقى الذي وصل إليه بحرف الجر: «بدائع الفوائد» ٥٠٣

- دلالة الفعل على الفاعل أقوى من دلالته على المفعول من وجهين: «بدائع الفوائد» ٥٥٧

- الفعل لا يعمل بنفسه إلا بثلاثة أشياء: الفاعل والمفعول به، والمصدر: «بدائع الفوائد» ٣٢٣

المفعول لأجله

- عمل الفعل في المفعول لأجله: «بدائع الفوائد» ٥٦٥

- المفعول من أجله لا يكون منصوبًا إلا بثلاثة شرائط: «بدائع الفوائد» ٥٦٥ - ٥٦٦

- مذهب السهيلي في مسألة العامل في المفعول من أجله. وردّ عليه ابن القيم مذهبه: «بدائع الفوائد» ٥٦٥ - ٥٦٧

- المفعول لأجله المقصود بالفعل: «مفتاح دار السعادة» ٩١٣

المفعول المطلق

- توكيد الفعل بالمصدر يقتضي المبالغة والزيادة في كَمِّيَّته، وذلك بالتكرار: «جلاء الأفهام» ٤٦١

- لم يسمع لفظ «سعديك» مفردًا: «تهذيب السنن» ١/ ٣٣٥

<<  <  ج: ص:  >  >>