- إذا دخلت الواو على (لكن) فلا تكون حينئذٍ حرف عطف: «بدائع الفوائد» ٣٤٩
- جاء عن يونس أنه حكى الإعمال في (لكن) مع تخفيفها: «بدائع الفوائد» ٣٤٩
- السبب في كون (لكن) إذا خففت وجب إلغاؤها: «بدائع الفوائد» ٣٤٨ - ٣٤٩
- ما بعد حرف العطف لا يعمل فيه ما قبله ولا يتعلق به إلا في باب المفعول معه: «بدائع الفوائد» ٣٣٩
- بدء الجواب بواو العطف يقتضي تقرير ما قاله المتكلم الأول: «تهذيب السنن» ٣/ ٤٣٤ - ٤٣٦
- الشيء لا يعطف على نفسه، وبيان سبب هذا: «بدائع الفوائد» ٣٣٠
- العامل في المعطوف مقدّر في معنى العامل في المعطوف عليه أغنى عنه حرف العطف: «بدائع الفوائد» ٣٣٨ - ٣٣٩
- العطف على الضمير المجرور بدون إعادة الجار: «زاد المعاد» ١/ ٨
- العاطف يقوم مقام الجر فلا يفصل بينه وبين المجرور: «زاد المعاد» ١/ ٥٦
- الفائدة من عطف الخاص على العام: «جلاء الأفهام» ٢٥٢
- الواو في مثل «ربَّنا ولك الحمد» تجعل الكلام في تقدير جملتين قائمتين بأنفسهما: «الصلاة» ٣٥٨
- أصل العطف وحقيقته يقتضي التغاير: «جلاء الأفهام» ١٦٤
- عطف الخاص على العام: «طريق الهجرتين» ٤٢٧
العلَم
- الفرق بين العلم الشخصي واسم الجنس، واستدراك المصنف على النحاة في هذه المسألة: «بدائع الفوائد» ١٥١ - ١٥٢
- العَلَم بالغلبة وبالوضع: «مفتاح دار السعادة» ٤٥
- الأسماء التي صارت علَمًا بالغَلَبَة: الجنة- المدينة- النجم- البيت- الكتاب: «حادي الأرواح» ٦٣