للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

البراجمُ: ملتقى رؤوس السُّلاميات، الواحدة: بُرجمة، إذا قبضَ القابضُ كفَّه نشرت وارتفعت، والرواجب: الخطوطُ التي في بطون البراجم. تمَّت.

(١) زيادة من المحمودية، وليس هو في المطبوعة.

(٢) في الظاهرية والتركية: حاشية: عن أبي عمر عن ثعلب: هذا خطأ، والكلامُ الصحيح أنَّ الضرةَ في الخِنْصَر، وأن الألية في الإبهام، ومنه أن النبيَّ صلّى الله عليه وسلّم رقى عليّاً رضي الله عنه من علََّة عينه، ومسحها بأليةِ إبهامه. قال: فرأيتُ عينهَ بعدَ ذلك كأنها جزعة حسناً. تمََّت.

(٣) البيت في المجمل ٣/٧٨٥، والتهذيب ١٠ /٥٢، والصحاح: كسر، خلق الإنسان للحسن بن أحمد ص ٢٥٠.

(٤) زيادة من المحمودية.

(٥) حاشية: عن أبي عمر قال: أخبرنا ثعلب عن ابن الأعرابي قال: الشقوق في الإنسان في يده ورجله، والشُقاق في سائر الحيوانات. قال: والعربُ تقول: خصَّ شقوقا، برِجلك، وخصَّ شقاقاً بعينِ صقرك.

(٦) هكذا في المخطوطات بضم الفاء، لكنْ نقل عليُّ بن حمزةَ في التنبيهات ص ١٨٩ أنَّ أبا عبيدٍ قال: الفَوْف، بالفتح، ثم تعقَّبه وقال: إثما هو الفوفُ بالضمَ بإجماعٍ.

قلت: الإجماعُ الذي نقله منخرق لأنَّ ثابتاً قال: هِو الفُوف والفَوْف، ونقله عنه ابن سيده. انظر المخصص ٢/١٠. وفي المحمودية: الفُوف: باللّغتين.

(٧) ما بين [] سقط من المطبوعة بتحقيق د. رمضان عبد التواب.

(٨) النوادر ص ١٧١.

(٩) يُقال الذُّبَاح والذُّبَّاح، بالتشديد والتخفيف. اللسان: ذبح.

(١٠) حاشية في التركية: أهلُ البصرةِ يقولون: الخِثْرِمة، بالخاءِ معجمةً. تمَّت.

وقال الأزهري: هما لغتان، بالحاءِ والخاء. انظر التهذيب ٧/ ٦٨٩.

(١١) الجيم ٢/ ٢١٣. وفي المحمودية: مثل: صبي وصبيان.

(١٢) يقال: قد حُفِرَ فُوه، وحَفَر َيَحْفِرُ حفراً، وحَفِرَ حَفَراً فيهما. اللسان: حفر.