[٣٩٠] كان وقتها مشركا، وهو صخر بن حرب، أسلم عام الفتح، وابنته أم حبيبة - زوج رسول الله - - صلى الله عليه وسلم -.
[٣٩١] في الأصل: "فأوصى"وهو خطأ، لم يرد في شيء من الروايات.
[٣٩٢] هكذا عند البخاري -٦/٣٨- وعند مسلم:"فأنزل الله - عز وجل - {إِنَّا كَاشِفُو الْعَذَابِ قَلِيلاً إِنَّكُمْ عَائِدُونَ} . الآية ١٥ من الدخان، انظر:(م ٤/٢١٥٧) .
[٣٩٣] عند البخاري: (إلى حالهم) خ ٦/٣٩، وعند مسلم (عادوا إلى ما كانوا عليه) م ٤/٢١٥٧.
[٣٩٤] الآية ١٦ من سورة الدخان.
[٣٩٥] في الأصل (لأن) . وهو خطأ.
[٣٩٦] أي: البخاري ومسلم، لكن المصنف لم يلتزم بلفظ معين، بل خلط من مجموع الروايات.
[٣٩٧] ابن المعتمر.
[٣٩٨] سليمان بن مهران.
[٣٩٩] مسلم بن صبيح.
[٤٠٠] ابن الأجدع.
[٤٠١] ابن نصر.
[٤٠٢] خ ١ /١٩. وفيه فسقوا الناس حولهم.
[٤٠٣] في الأصل: أسقط الهمزة من (ابن) .
[٤٠٤] أما قول علي - رضي الله عنه - فأخرجه عبد الرزاق في تفسيره (رسالة في تفسير سورة الدخان، حديث رقم ٢٧٥٥) ، ونقله عنه الحافظ في الفتح ٨/٥٧٢، وكذلك أبو حاتم، من طريق الحارث. وذكره الحافظ ابن كثير نقلا عن أبي حاتم - تفسير ابن كثير ٤/١٣٩. وقول ابن عمر: أخرجه ابن جرير، من طريق ابن البيلماني عن ابن عمر، جامع البيان ٢٥/٦٨. ومن طريقه ذكره ابن كثير ٤/١٣٩. وقول ابن عباس أخرجه ابن جرير من طريق ابن أبي مليكة، جامع البيان٢٥/٦٨، قال الحافظ ابن كثير: "وهذا إسناد صحيح إلى ابن عباس (تفسير ابن كثير ٤/١٣٩) . وذكره الحافظ عن عبد الرزاق، ويشك في أن لفظة (الدجال) تصحفت إلى (الدخان) ولا أرى شكه واردا. (الفتح ٨/٥٧٢-٥٧٣) .