وقد جعلتُه تسعةً وعشرين بابًا:
الباب الأوّل: في أسماء المحبة.
الباب الثاني: في اشتقاق هذه الأسماء ومعانيها.
الباب الثالث: في نسبة هذه الأسماء بعضها إلى بعض.
الباب الرابع: في أنَّ العالم العلوي والسُّفلي إنما وُجِدَ بالمحبة ولأجلها.
الباب الخامس: في دواعي المحبة ومتعلَّقِها.
الباب السادس: في أحكام النظر وغائلته وما يَجنِي على صاحبه.
الباب السابع: في ذكر مناظرة بين القلب والعين.
الباب الثامن: في ذكر الشُّبَهِ التي احتجَّ بها من أباحَ النظر إلى من لا يَحِلُّ له الاستمتاعُ به، وأباحَ عشقَه.
الباب التاسع: في الجواب عما احتجَّتْ به هذه الطائفة، وما لها وما (١) عليها في هذا الاحتجاج.
الباب العاشر: في ذكر حقيقة العشق وأوصافِه وكلام النَّاس فيه.
الباب الحادي عشر: في العشق، وهل هو اضطراريٌّ خارجٌ [٦ أ] عن الاختيار، أو أمرٌ اختياريٌّ؟ واختلاف الناس في ذلك، وذكر الصواب فيه.
(١) «وما» ساقطة من ت.