وَتَلْقَى فيَّ إِخْوَانَاً * كَمِثْلِكَ أَنْتَ في السِّنِّ
تُنَادِيهِمْ بِيَا مجْدِي * وَيَا فِكْرِي وَيَا حُسْنينِ
وَآبَاءٍ أَحَبُّوكَ * وَمَا أَنْتَ لَهُمْ بِابْنِ
{أَمِيرُ الشُّعَرَاء / أَحْمَد شَوْقِي في مجْمُوعَتِهِ بِقَصَائِدِ الأَطْفَالِ بِالشَّوْقِيَّات}
ــ
هُوَ كَالنَّعِيمِ فَلَيْسَ فِيهِ قَنَاعَةٌ * بَلْ فِيهِ تحْمَدُ كَثْرَةُ الأَطْمَاعِ
ج: العِلْم ٠
وَذِي أُذُنٍ بِلاَ سَمْعٍ * وَلاَ بَصَرٍ وَلاَ وَعْيِ
وَمَنْ يُبْصِرْهُ عَنْ ظَمَأٍ * يَنَلْ مَا شَاءَ مِنْ رِيِّ
ج: الكُوب ٠
أَتَى شَرْطِيّ بِشَابٍّ ثَمِلٍ فَسَأَلَهُ ابْنُ مَن أَنْت ٠٠؟
فَقَال:
أَنَا ابْنُ الَّذِي لاَ يُنْزِلُ الدَّهْرَ قِدْرَهُ * وَإِنْ نَزَلَتْ يَوْمَاً فَسَوْفَ تَعُودُ
تَرَى النَّاسَ أَفْوَاجَاً عَلَى ضَوْءِ نَارِهِ * فَمِنهُمْ قِيَامٌ حَوْلَهَا وَقُعُودُ
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.app/page/contribute