للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>

وَلَكِنيِّ أَهِيبُ بِكَ وَبِأَمْثَالِكَ مِنَ المَوْهُوبِينَ وَالمُبْدِعِينَ الذِينَ حَقَّقُواْ شُهْرَةً وَاسِعَةً في مجَالِ الفِسْقِ وَالفُجُورِ خُمُولهُمْ وَخُمُودُهُمْ بَعْدَ التَّوْبَة: لِمَ لاَ تَكُونُ عَظِيمَاً في الدِّينِ كَمَا كُنْتَ عَظِيمَاً في الدُّنيَا، لِمَ لاَ تَكُونُ دَاعِيَةً مَشْهُورَاً كَالشِّيخْ / محَمَّدْ حَسَّان مَثَلاً، أَوِ الشِّيخْ / كِشْك، أَوْ عَالمَاً مَشْهُورَاً مِن عُلَمَاءِ المُسْلِمِينَ كَالدُّكتُورْ / زَغْلُولِ النَّجَّارِ الَّذِي أَسْلَمَ عَلَى يَدَيْهِ فَقَطْ مِنْ جُنُودِ الأَمْرِيكَانِ المُعَسْكَرَةِ بِالسُّعُودِيَّةِ عَشْرَةُ آلاَفِ جُنْدِيّ، أَجْلاَهُمُ اللهُ كَمَا أَجْلَى قُرَيْظَةَ وَالنَّضِيرَ عَنِ الحُصُون ٠

{توبة مفحط مشهور}

<<  <   >  >>