للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>

وَرُبَّمَا كَانَتْ حَوَادِثُ الحَدِيثِ سَتَجْرِي في آخِرِ الزَّمَانِ؛ بِسَبَبِ النِّزَاعَاتِ المُزْمِنَةِ بَينَ تُرْكِيَا وَالحِزْبِ الكُرْدُسْتَاني؛ وَلِمَزِيدٍ مِنَ التَّوْضِيح؛ وُصُولاً إِلى التَّرْجِيح؛ دُونَكُمْ تَعْلِيقُ الإِمَامِ النَّوَوِيِّ عَلَى ذَلِكَ الحَدِيثِ الصَّحِيح:

<<  <   >  >>