وإنّك إذ ما تأت ما أنت آمر ... به تلف من إياه تأمر آتيا
وحيث نحو:[السريع]
حيثما تستقم يقدر لك اللّ ... هـ نجاحا في غابر الأزمان
وتكون بمعنى الوقت نحو: ما دُمْتُ فِيهِمْ، وتكون صلة نحو: فَبِما رَحْمَةٍ مِنَ اللَّهِ لِنْتَ لَهُمْ، فَبِما نَقْضِهِمْ مِيثاقَهُمْ* وتكون موصولة بمعنى الذي الْمَعْرُوفِ* أربعة عشر وجها. حسن العشرة من النفقة والكسوة. الثاني بمهر جديد كقوله: إِذا تَراضَوْا بَيْنَهُمْ بِالْمَعْرُوفِ. الثالث من غير إسراف ولا تقتير كقوله: وَعَلَى الْمَوْلُودِ لَهُ رِزْقُهُنَّ وَكِسْوَتُهُنَّ بِالْمَعْرُوفِ. الرابع الكلام الحسن: فَأَمْسِكُوهُنَّ بِمَعْرُوفٍ أَوْ فارِقُوهُنَّ بِمَعْرُوفٍ. الخامس هدية الرجل لامرأته عند الطلاق كقوله: مَتاعاً بِالْمَعْرُوفِ. السادس: اتباع محمد صلّى الله عليه وسلّم.
السابع: قدر ما يحتاج إليه كقوله: وَمَنْ كانَ فَقِيراً فَلْيَأْكُلْ بِالْمَعْرُوفِ. الثامن: