وقال أبو عمرو كاف الظَّالِمُونَ حسن زَوْجاً غَيْرَهُ كاف: وكذا أن يقيما حدود الله يَعْلَمُونَ تام، وقيل كاف أَوْ سَرِّحُوهُنَّ بِمَعْرُوفٍ حسن: وقال أبو عمرو كاف ضِراراً لِتَعْتَدُوا تام نَفْسَهُ كاف وكذا هزوا، ويعظكم به وَاتَّقُوا اللَّهَ صالح عَلِيمٌ تام بِالْمَعْرُوفِ كاف وَالْيَوْمِ الْآخِرِ صالح. وقال أبو عمرو: كاف وَأَطْهَرُ كاف لا تَعْلَمُونَ تام الرَّضاعَةَ حسن، وكذا كِسْوَتُهُنَّ بِالْمَعْرُوفِ وإلا وسعها. وقال أبو عمرو: في إِلَّا وُسْعَها كاف بِوَلَدِهِ صالح مِثْلُ ذلِكَ أصلح منه وقال أبو عمرو إنه: كاف فَلا جُناحَ عَلَيْهِما كاف: وكذا ما آتيتم بالمعروف وَاتَّقُوا اللَّهَ جائز بَصِيرٌ تام وَعَشْراً صالح بِالْمَعْرُوفِ كاف خَبِيرٌ تام فِي أَنْفُسِكُمْ حسن قَوْلًا مَعْرُوفاً تام أَجَلَهُ حسن. وقال أبو عمرو: فَاحْذَرُوهُ كاف غَفُورٌ حَلِيمٌ تامّ فَرِيضَةً كاف وَعَلَى الْمُقْتِرِ قَدَرُهُ