(٢) البيت في شرح عقود الجمان (١٩١)، منسوب لمالك بن رفيع، وفي الأمالي (٣/ ١٢٧)، ومالك ابن أبي رفيع الأسدي كان صعلوكا فطلبه ابن الزبير فهرب منه وقال هذا الشعر وله رواية أخرى: «أتاني مصعب»، وشرح التصريح (١/ ١٩٢)، ولمالك بن رقية كالآتي: تفانى مصعب وبنو أبيه ... وكنت ولا ينهنهني الوعيد والإيضاح (١٦٦). (٣) البيت في الإيضاح (١٦٦)، والإشارات (١٣٨)، والتبيان في علم البيان لابن الزملكاني (١٢٢) ط. بغداد، وقال الأستاذ محمود شاكر في نسخته من دلائل الإعجاز: هو لعكرشة العبسي أبي الشغب يرثي بنيه، وهو في شرح الحماسة للتبريزي (٣/ ٤٩، ٥٠)، ومجالس ثعلب (٢٤٢)، والشعر بتمامه في مقطعات مراث لابن الأعرابي رقم (٤)، ورواية البيت على الصواب كما أثبته «ثووا». (٤) البيت في الأغاني (١٣/ ٣٧) وبعده: ماذا تظنك تغني في أخي رصد ... من أسد خفان جابي العين ذي لبد وكان شبيب بن البرصاء يقول: وددت أني جمعني وابن الأمة أرطاة بن سهية يوم قتال فأشفى منه غيظي، فبلغ ذلك أرطاة فقال له: الناظرة: العين.