وما أثبت من المصنّف (١٢/ ٦٥)، ومسند أبي يعلى، وهو الصواب، والله أعلم. (٢) في (عم) و (سد): "يومًا". (٣) في (سد): "فلم يفتتحها". (٤) الوغول: الدخول في الشيء، وأوغل القوم إذا أمعنوا في سيرهم داخلين بين ظهراني الجبال أو في أرض العدوّ. والنزول: هو الحلول والتهجير معناه التبكير والمبادرة فالمعنى على هذا: أن النبي -صلى الله عليه وسلم- لما دخل الطائف نزل بها ثم بكر من صبيحة الغد وخطب الناس، وقال ما قال -صلى الله عليه وسلم-. والله أعلم. (ينظر: النهاية ٥/ ٢٤٦، ولسان العرب: وغ ل- ن زل). (٥) في (عم) و (سد): "فرط لكِم". (٦) أي: متقدِّمكم إليه، يقال: فرَط يفرِطُ فهو فارِطٌ وفَرَطٌ إذا تقدم القوم ليرتاد لهم الماء ويهّيىء لهم الدِّلاء والأرشية. (النهاية ٣/ ٤٣٤). (٧) تقدم تفسير العترة، وعترة النبي -صلى الله عليه وسلم- بنو عبد المطّلب، وقيل: أهل بيته الأقربون، وهم أولاده وعليٌّ وأولاده، وقيل: عترته الأقربون والأبعدون منهم. (النهاية ٣/ ١٧٧). (٨) في (سد): "لنفسي". (٩) في (عم) و (سد): "بيد".