(٢) في (غ): "التباع". (٣) قوله: "قال" ليس في (خ) و (م). (٤) لم أجده بهذا اللفظ، والظاهر أن المصنف عبَّر بالمعنى عما اشتهر عن الإمام مالك رحمه الله من قوله: "لا يصلح آخر هذا الأمر إلا ما أصلح أوله"، وهذا ينسب إليه مباشرة كما في "منهاج السنة" (٢/ ٤٤٤) وغيره. بينما أسنده ابن عبد البر في "التمهيد" (٢٣/ ١٠) بسند صحيح من طريق أشهب، عن الإمام مالك قال: كان وهب بن كيسان يقعد إلينا، ولا يقوم أبداً حتى يقول لنا: اعلموا أنه لا يُصلح آخر هذا الأمر إلا ما أصلح أوله. قلت: يريد ماذا؟ قال: يريد في بادئ الإسلام، أو قال: يريد التقوى. (٥) في (غ) و (ر): "وأما ما ذكر". (٦) في (خ) و (م) "فهم". (٧) قوله: "فيه" ليس في (خ). (٨) من قوله: "وذلك الأثر" إلى هنا سقط من (غ) و (ر). (٩) في (ر): "لا لاخذ".