للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

٩٥ - الإقسام به على الله تعالى.

٩٦ - الاستغاثة به من دون الله تعالى.

٩٧ - قطعهم شعورهم ورميها في القنديل الكبير القريب من التربة النبوية. (الإبداع في مضار الابتداع ١٦٦، الباعث ٧٠).

٩٨ - التمسح بالقبر الشريف. (المدخل ١/ ٢٦٣ السنن ٦٩، الإبداع ١٦٦).

٩٩ - تقبيله. (منهما).

١٠٠ - الطواف به (مجموعة الرسائل الكبرى٢/ ١٠،١٣، المدخل١/ ٢٦٣، الإبداع ١٦٦،السنن ٦٩، الباعث ٧٠ (١).

١٠١ - إلصاق البطن والظهر بجدار القبر الشريف (الإبداع١٦٦،الباعث٧٠).

١٠٢ - وضع اليد على شباك حجرة القبر الشريف وحلف أحدهم بذلك بقوله: وحق الذي وضعت يدك على شباكه وقلت: الشفاعة يا رسول الله!

١٠٣ - إطالة القيام عند القبر النبوي للدعاء لنفسه مستقبلاً، الحجرة. (القاعدة الجليلة ١٢٥ الرد على البكري ١٢٥، ٢٣٢، ٢٨٢، مجموعة الرسائل الكبرى ٢/ ٣٩١).

١٠٤ - تقربهم إلى الله بأكل التمر الصيحاني في الروضة الشريفة بين القبر والمنبر. (الباعث٧٠ الإبداع ١٦٦).

١٠٥ - الاجتماع عند قبر النبي - صلى الله عليه وآله وسلم - لقراءة ختمة وإنشاد قصائد. (مجموعة الرسائل الكبرى ٢/ ٣٩٨).

١٠٦ - الاستسقاء بالكشف عن قبر النبي - صلى الله عليه وآله وسلم - أو غيره من الانبياء والصالحين (٢). (الرد على البكري ٢٩).


(١) ونقل عن ابن الصلاح أنه قال: «ولا يجوز أن يطاف بالقبر الشريف». [منه].
(٢) قلت: وأما ما روى أبو الجوزاء أوس بن عبد الله قال: قحط أهل المدينة قحطاً شديداً فشكوا إلى عائشة فقالت: أنظروا قبر النبيص فاجعلوا منه كوة إلى السماء حتى لا يكون بينه وبين السماء سقف، قال: ففعلوا فمطرنا مطراً حتى نبت العشب، وسمنت الإبل حتى تفتقت من الشحم فسمي عام الفتق «فلا يصح، أخرجه الدارمي في» سننه «(١/ ٤٣ - ٤٤) وفيه أبو النعمان وهو محمد بن الفضل المعروف بعارم وقد كان اختلط في آخر عمره كما قال العقيلي وغيره من أهل الحديث. وقال شيخ الاسلام في الرد على البكري (ص ٦٨):» وما روي عن عائشة رضي الله عنها من فتح الكوة من قبره إلى السماء لينزل المطر؛ فليس بصحيح ولا يثبت إسناده. قال: ومما يبين كذب هذا أنه في مدة حياة عائشة لم يكن للبيت كوة بل كان بعضه باقياً كما كان على عهد النبيص، بعضه مسقوف وبعضه مكشوف، وكانت الشمس تنزل فيه كما ثبت في الصحيحين عنها أن النبيص كان يصلي العصر والشمس في حجرتها لم يظهر الفيء بعد «.

<<  <  ج: ص:  >  >>