(٢) في (ب): زيادة: ( ... انقرض قائلوه وقيل قالها فنحاص في جماعة وقيل فنحاص وحده) (٣) سبق في سورة البقرة، آية (٢٥٩). (٤) قرأ عاصم والكسائي ويعقوب وقالت اليهود (عزيرٌ ابن الله) بالتنوين، وقرأ الباقون (عزيرُ) بغير تنوين. انظر: «المبسوط» لابن مهران (ص ١٩٤)، وانظر لتوجيه القراءات: «الحجة» للفارسي ٤/ ١٨١. (٥) قال مكي بن أبي طالب في «الكشف عن وجوه القراءات السبع» ٢/ ٣٩١: (وقد روي عن أبي عمرو حذف التنوين من (أحد) لسكونه وسكون اللام من (الله)، وروي عنه أنه كان يقف على (أحد) والذي قرأت به له كالجماعة، بالوصل وكسر التنوين لالتقاء الساكنين). (٦) قد ناقش الألوسي ١٠/ ٨١ هذا الكلام، ونقل عن الجرجاني في «دلائل الإعجاز» (ص ٣٧٥) أنه أشار إلى هذا الملحظ، وأشار إلى اعتراض بعض العلماء له.