(٢) في (أ): (شبيهكما مثلكما) ولم ترد في (ب). (٣) في (ب): (فعاودهما إبليس). (٤) نقل الطبري ١٠/ ٦٢١ - ٦٢٨ ذلك عن ابن عباس وسعيد بن جبير وقتادة والسدي وعكرمة ومجاهد، وقد نقل عن غيرهم، وورد فيه حديث مرفوع، ضعفه جماعة من أهل العلم، منهم ابن كثير= =٦/ ٤٨١، ثم قال ابن كثير: وقد تلقى هذا الأثر عن ابن عباس جماعة من أصحابه، كمجاهد وسعيد بن جبير وعكرمة، ومن الطبقة الثانية قتادة والسدي وغير واحد من السلف، وجماعة من الخلف، ومن المفسرين من المتأخرين جماعات لا يحصون كثرة؛ وكأنه والله أعلم أصله مأخوذ من أهل الكتاب. (٥) في (ب): (أن يسركما أن يعيش). (٦) قوله: (فولدت ابناً فسمياه عبدالحارث) لم يرد في (أ). (٧) أخرجه الطبري ١٠/ ٦٢٤. (٨) البيت في «ديوان حاتم الطائي» (ص ٤٤) وعنده: (إلا تلك). ونقله جماعة من المفسرين، منهم: الواحدي في «البسيط» (٩٦٤ - رسالة جامعية) وابن الجوزي ٣/ ٣٠٣.