(٢) في (أ): (قيل). (٣) في (ب): (تسع مائة سنة وستين سنة). (٤) هذه الزيادة وردت في رواية أبي هريرة المذكورة سابقاً، وللتوسع في روايات هذا الحديث يمكن الرجوع لتفسير الطبري ١٠/ ٥٤٧ - ٥٦٢، وتفسير ابن كثير ٦/ ٤٣٣ - ٤٤٧، و «الدر المنثور» للسيوطي ٦/ ٦٤٩ - ٦٧٢. (٥) في (ب): (إذا كانت من الذر لا يخاطبون). (٦) في (ب): (وقالوا لأنا لا نتذكر). (٧) ذكر ابن كثير ٦/ ٤٤٧ - ٤٤٨ نحواً من هذا القول. (٨) قال ابن أبي العز في «شرح العقيدة الطحاوية» ١/ ٣٠٩: (اعلم أن من المفسرين من لم يذكر سوى القول بأن الله استخرج ذرية آدم من ظهره، وأشهدهم على أنفسهم ثم أعادهم، كالثعلبي والبغوي وغيرهما، ومنهم من لم يذكره، بل ذكر أنه نصب لهم الأدلة على ربوبيته ووحدانيته، وشهدت بهاعقولهم وبصائرهم التي ركبها الله فيهم، كالزمخشري وغيره، ومنهم من ذكر القولين، كالواحدي والرازي والقرطبي وغيرهم، لكن نَسَبَ الرازيُّ القول الأول إلى أهل السنة والثاني إلى المعتزلة).