(٢) وهو قول الضَّحَّاك. [انظر: جامع البيان (٢٨/ ٥٥)، النُّكت والعيون (٥/ ٥١٣)]. (٣) وهو قول ابن عباس وقتادة. [انظر: جامع البيان (٢٨/ ٥٤)، زاد المسير (٨/ ٣٢)]. (٤) وهو قول ابن زيد. [انظر: جامع البيان (٢٨/ ٥٥)، النُّكت والعيون (٥/ ٥١٣)]. (٥) وهو قول ابن كيسان. [انظر: تفسير الثعلبي (٩/ ٢٨٩)]. (٦) أي في الكتب السابقة، وهو قول ابن كيسان أيضاً. [انظر: تفسير الثعلبي (٩/ ٢٨٩)، غرائب التفسير (٢/ ١٢٠٠)]. (٧) انظر: معاني القرآن؛ للزَّجَّاج (٥/ ١٢١)، إعراب القرآن؛ للنَّحَّاس (٤/ ٢٦٨). (٨) " هو " ساقطة من (أ). (٩) وهو قول عطاء [انظر: تفسير الثعلبي (٩/ ٢٨٩)]. (١٠) وهو قول الخليل [انظر: تفسير الثعلبي (٩/ ٢٨٩)]. (١١) وهو قول يمان [انظر: تفسير الثعلبي (٩/ ٢٨٩)]. (١٢) لم أقف على من ذكر المعاني الأخيرة، وانظر: لسان العرب (١٣/ ٤٣٦)، مادة " هَمَنَ ". (١٣) انظر: النُّكت والعيون (٥/ ٥١٤)، تفسير القرآن العظيم (٤/ ٣٦٧)، تيسير الكريم الرحمن (ص: ٨٥٤). (١٤) انظر: النُّكت والعيون (٥/ ٥١٤)، زاد المسير (٨/ ٣٣). (١٥) وهو قول أبي هريرة وقتادة والحسن [انظر: النُّكت والعيون (٥/ ٥١٤)، تفسير القرآن العظيم (٤/ ٣٦٧)]، قال النَّحَّاس " وهذا خطأ عند أهل العربية؛ لأنه إنما يجيء من هذا مجبرٌ، ولا يجيء فعَّال من أفعل " [إعراب القرآن؛ للنَّحَّاس (٤/ ٢٦٨)]. (١٦) انظر: جامع البيان (٢٨/ ٥٥)، النُّكت والعيون (٥/ ٥١٣)]. (١٧) انظر: تفسير أسماء الله الحسنى؛ (ص: ٣٤)، البحر المحيط (١٠/ ١٤٩). (١٨) وهو قول قتادة. [انظر: جامع البيان (٢٨/ ٥٦)، النُّكت والعيون (٥/ ٥١٤)]. (١٩) انظر: إعراب القرآن (٤/ ٢٦٨)، النُّكت والعيون (٥/ ٥١٤). (٢٠) انظر: النُّكت والعيون (٥/ ٥١٤)، البحر المحيط (١٠/ ١٤٩). (٢١) " ما " ساقطة من (ب)، وفيها " يقتضيه ". (٢٢) انظر: النُّكت والعيون (٥/ ٥١٤)، تفسير البغوي (٨/ ٨٨). (٢٣) انظر: جامع البيان (٢٨/ ٥٦)، النُّكت والعيون (٥/ ٥١٤)، قال ابن الأثير - في معنى: {الْبَارِئُ} " هو الذي خلق الخلق لا عن مثال، ولهذه اللفظة من الاختصاص بخلق الحيوان ما ليس لها بغيره من المخلوقات، وقلَّما تستعمل في غير الحيوان، فيقال: برأ الله النَّسَمة، وخلق السموات والأرض ". [النِّهاية (١/ ١١١)، مادة " بَرَأَ "]. (٢٤) في (ب) " لكل ما خلق هيبة ". (٢٥) انظر: النُّكت والعيون (٥/ ٥١٤)، الجامع لأحكام القرآن (١٨/ ٤٧). (٢٦) انظر: النُّكت والعيون (٥/ ٥١٥)، المحرر الوجيز (٥/ ٢٩٢). (٢٧) انظر: نظم الدُّرَر (٧/ ٥٤٦)، مراصد المطالع (ص: ٧٠).