(٢) في (ب) "يعاندون ".(٣) " والتصدية " ساقطة من (ب).(٤) هذه الأقوال أوردها الماوردي في النُّكَت والعُيُون (٥/ ١٨٤)، وكلُّ ذلك يحتمله المعنى.(٥) في (ب) "فتلقيهم ".(٦) انظر: تفسير مقاتل (٣/ ١٦٨)، معاني القرآن؛ للنَّحاس (٦/ ٢٧٤)، النُّكَت والعُيُون (٥/ ١٨٤)، تفسير السمرقندي (٣/ ٢١٨)، تفسير الثعلبي (٨/ ٢٩٨)، تفسير السمعاني (٥/ ٥٤)، زاد المسير (٧/ ١٠٠)، لباب النقول (ص: ٢٥٨).(٧) في (أ) " أفمن يأتي ".(٨) انظر: النُّكَت والعُيُون (٥/ ١٨٤)، تفسير الثعلبي (٨/ ٢٩٨)، تفسير السمعاني (٥/ ٥٤)، زاد المسير (٧/ ١٠٠).(٩) انظر: تفسير مقاتل (٣/ ١٦٨).(١٠) وهذا بإجماع المفسرين، قال ابن عطية: " وقوله تعالى: {اعْمَلُوا مَا شِئْتُمْ} وعيدٌ في صيغة الأمر بإجماع من أهل العلم، ودليل الوعيد ومبينه قوله: {إِنَّهُ بِمَا تَعْمَلُونَ بَصِيرٌ (٤٠)} [المحرر الوجيز (٥/ ١٩)، وانظر: تفسير مقاتل (٣/ ١٦٨)، جامع البيان (٢٤/ ١٢٤)، تفسير السمرقندي (٣/ ٢١٨)، تفسير الثعلبي (٨/ ٢٩٨)، الإجماع في التفسير (ص: ٣٨٥)].
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.app/page/contribute