(٢) النَّقَّاش: محمد بن الحسن بن محمد بن زياد بن هارون، الموصلي، البغدادي، أبو بكر، المقرئ المُفَسِّر، المعروف بالنَّقاش، كان عالماً بالقرآن والتفسير، وصنَّف في التفسير كتاباً، سمَّاه " شفاء الصدور" وصنَّف غيره، وكان واسع الرحلة، وهو في القراءات أقوى منه في الروايات، تُوُفِّي سنة إحدى وخمسين وثلاثمائة للهجرة. [انْظُر تَرْجَمَتَه: وفيات الأعيان (٤/ ٢٩٨)، سِيَرُ أعلام النُّبلاء (١٥/ ٥٧٣)، طبقات المفسرين؛ للسِّيوطي (ص: ٨٠)]. (٣) انظر: النُّكَت والعُيُون (٥/ ١٢٢). (٤) " هذا " ساقط من (أ). (٥) انظر: جامع البيان (٢٣/ ٢٠٩). (٦) في (ب) " الاستفهام". (٧) انظر: معاني القرآن؛ للزَّجاج (٤/ ٢٦٤)، المحرر الوجيز (٤/ ٥٢٧)،.