انظر: السبعة لابن مجاهد (٥٤٩)، الحجة لابن خالويه (٣٠٣). (٢) وهو مروي عن ابن عباس رضي الله عنهما. انظر: النكت والعيون (٥/ ٦٥). (٣) انظر: الوسيط للواحدي (٣/ ٥٣٢). (٤) انظر: معالم التنزيل للبغوي (٧/ ٥٩)، زاد المسير (٧/ ٨٢)، وقد ضعفها ابن جرير في جامع البيان (١٩/ ٦٢١) لأنه الله سلم على كل نبي ذُكِرَ في السورة لا على آله وكذلك هنا في إل ياسين. (٥) انظر: التبيان في تفسير غريب القرآن لابن الهائم (٣٥٥)، وهو ظاهر الضعف، وحكاية هذا القول عن أبي علي الجبائي موافق للقول بخلق القرآن الذي هو مذهب المعتزلة؛ لأن النسبة تكون للمخلوق وكذلك الانتساب للقرآن على أنه مخلوق كما يزعم المعتزلة. (٦) محمد بن عبد الوهاب بن سلام، أبو علي الجُبائي، البصري، شيخ المعتزلة، كان رأساً في الفلسفة والكلام، ولد بجبا من بلاد خوزستان، أخذ عنه أبو الحسن الأشعري علم الكلام والاعتزال ثم تاب وتركه، ألف كتاب الأصول، وكتاب النهي عن المنكر، وكتاب الأسماء والصفات، وكتاب التفسير الكبير، مات بالبصرة سنة ثلاث وثلاثين ومائة. انظر: سير أعلام النبلاء للذهبي (١٤/ ١٨٣)، طبقات المفسرين للسيوطي (١٠٢).