(٢) في (ب): (مضت في أول السورة). (٣) في (ب): (فقرئت على عمر فقال: اللهم ... ). (٤) في (ب): (فنزلت هذه الآية إلى قوله .... ). (٥) أخرجه أبو داود (٣٦٧٠)، والترمذي (٣٠٤٩)، والنسائي (٥٥٤٠)، والطبري ٨/ ٦٥٧ وغيرهم. قال ابن كثير ٥/ ٣٣٥: (صحح هذا الحديث علي بن المديني والترمذي). (٦) في (جـ): (وقيل نزلت في حمزة وعلي رضي الله عنهما)، أما نسخة (ب) فقد وردت فيها زيادة كبيرة، ونصُّها: (وقيل نزلت في حمزة بن عبدالمطلب لما قعد شارباً مع جماعة وعندهم قينة كانت تغنيهم فجاعت وكانت عند حمزة شارفان لعلي أعدهما لزفاف فاطمة فبعثته القينة على نحرهما بأبيات غنته بها فنحرهما وكان سكراناً، فأخبر علي النبي عليه السلام بذلك فشق عليه ذلك فأنزل هذه الآية). قال في «اللسان» مادة (شرف): (والشارف من الإبل: المُسِنُّ والمُسِنَّة). وقصة حمزة وعلي وردت عند البخاري (٢٣٧٥)، ومسلم (١٩٧٩)، والواحدي في «أسباب النزول» (ص ٢٠٨).