(٢) الأعشى الكبير، ميمون بن قيس بن جندل بن شراحيل بن ضبيع، يكنى أب بصير، ولد بقيرية باليمامة يقال لها منفوحة، وبها داره وقبره، يقال إنه كان نصرانياً، وهو أول من سأل بشعره، وفد إلى مكة يريد النبي صلى الله عليه وسلم فلقيه أبو سفيان فأعطاه مائة من الإبل، فلما صار إلى بلدته رمى به بعيره فقتله. انظر: طبقات فحول الشعراء للجمحي (١/ ٥٢). (٣) انظر: ديوان الأعشى (٥٥) في قصيدته المشهورة التي مطلعها: ودع هريرة إن الركب مرتحل ... وهل تطيق وداعاً أيها الرجل. (٤) انظر: تأويل مشكل القرآن لابن قتيبة (٦). (٥) انظر: معالم التنزيل (٦/ ١٨٣). (٦) انظر: النكت والعيون (٤/ ٢٣٠). (٧) في ب: " فتجود ". (٨) التِّقْن: تُرْنوق البئر والدِّمن، وهو الطين الرقيق يخالطه حمأه، والتَّقْنة: رسابة الماء وخثارته، والتِّقْن: الطين الذي يذهب عنه الماء فيتشقق، وأتقن الشيء أَحْكَمَه.