انظر: النكت والعيون (٤/ ١٩٨). (٢) حكاهما في النكت والعيون (٤/ ١٩٨). (٣) انظر: النكت والعيون للماوردي (٤/ ١٩٨)، وقال " وهو شاذ ". (٤) في أ: " أي: وألهما الشكر ". (٥) انظر تخريج الحديث ص: ١٨٢ (٦) في ب: " لم يؤت أحد ملكه ". (٧) عزاه في النكت والعيون (٤/ ١٨٩) إلى الكلبي قال "كان لداود تسعة عشر ولداً ذكراً "، وهو كذلك في معاني القرآن للفراء (٢/ ٢٨٨)، وفي معاني القرآن للزجاج (٤/ ٨٥)، وفي معالم التنزيل للبغوي (٦/ ١٤٨). (٨) عزاه في النكت والعيون (٤/ ١٨٩) إلى الضحاك.
قال ابن كثير في تفسيره (٣/ ٣٧٠) " أي: في الملك والنبوة، وليس المراد وراثة المال إذ لو كان كذلك لم يخص سليمان وحده من بين سائر أولاد داود، ولكن المراد بذلك وراثة الملك والنبوة فإن الأنبياء لاتورث أموالهم كما أخبر بذلك رسول الله صلى الله عليه وسلم ".