انظر: النهاية في غريب الأثر لأبي السعادات بن الجزري (٥/ ١٥٦). (٢) انظر: معالم التنزيل للبغوي (٥/ ٢٦٨). (٣) الهّشُّ: أن يضع الرجل المحجن في الغصن ثم يحركه حتى يسقط ورقه وثمره، ولا يكسر العود. انظر: المصباح المنير (٢/ ٦٣٨). وانظر: غريب الحديث للخطابي (١/ ٣٥٠). (٤) في ب " فيخرج الماء ". (٥) انظر: الكشف والبيان للثعلبي (٦/ ٢٤٢)، معالم التنزيل للبغوي (٥/ ٢٦٩).
قال ابن كثير في تفسيره (٣/ ١٥٢): " وقد تكلف بعضهم لذكر شيء من تلك المآرب التي أُبهمت ... من الأمور الخارقة للعادة والظاهر أنها لم تكن كذلك، ولو كانت كذلك لما استنكر موسى عليه السلام صيرورتها ثعباناً فما كان يفر منها هارباً، ولكن كل ذلك من الأخبار الإسرائيلية " بتصرف يسير.