(٢) في ن: «كتسيار» بفتح التَّاء وكسرها، والمثبت من أ، ب، د، هـ، ح، ط، ي، ك، م. قال الجوهريُّ رحمه الله في الصِّحاح (٥/ ٢٠٨٣): «التِّبْيان: مصدرٌ، وهو شاذٌّ؛ لأنَّ المصادر إنَّما تجئُ على (التَّفْعال) بفتحِ التاءِ، مثل: التَّذكار والتَّكرار والتَّوكاف، ولم يجئْ بالكسر إلَّا حرفانِ، وهما: التِّبيان والتِّلقاء»، وانظر: حاشية ابن حمدون (ص ٥٥). و «تَسْيَار»: يدلُّ على الكثرة من: سَارَ. المحكم (٨/ ٥٧١)، وشرح البجائي (ص ١٩٣). (٣) في و، ل، ن: «تفاعَلَ أَيضا» بفتح العين واللام، وقطع الهمزة، والمثبت من أ، ب، ج، د، هـ، ز، ي، ك، م. قال بحرق رحمه الله (ص ١٩٤): «وربما جاء ذلك في مصدر (تَفَاعَلَ)، وهو الخماسيُّ المبدوءُ بالتَّاء، بدلاً عن مصدرِهِ، وهو (التَّفَاعُل)، كقولهم: ترامى اللوم رِمِّيّاً، بدل من: تَرَامِياً». (٤) أي: خلفاً عنه. العين (٨/ ٤٥)، وشرح البجائي (ص ١٩٢). (٥) قال بحرق رحمه الله في الشَّرح الصَّغير (ص ٥٦): «(فُعَلِّيلة): بضمِّ الفاء وتشديدِ اللَّام الأُولى، كالقُشَعْرِيرَة، والطُّمَأْنِينةِ». (٦) في ز: «المَثَلا» بفتح الميم والثاء، والمثبت من أ، ب، د، و، ح، ط، ي، ك، م، ن. قال التلمساني رحمه الله (ص ٤٤١): «المُثُل: جمعُ مِثَالٍ، ويجوزُ أن يكون مفرَداً بفتح الميم». وانظر: مقاييس اللغة (٥/ ٢٩٦). ومن هنا يبدأ الخَرم في مصوَّرة أ، بمقدار لوحة، إلى أول البيت (٩٩).