على صرماء فيها أصرماها ... وخريت الفلاة بها مليل .. والأصرمان: اللّيل والنّهار». ويراجع مجمع الأمثال: ١/ ١٠٠، وشعر المرار: (شعراء أمويون): ٤٧٢. (١) جتى الجنتين: ٢٢ وأنشد لرؤبة: ليث يدق الأسد الهموسا ... والأقهبين الفيل والجاموسا قال: «والقهبة كما قال الأصمعى: هى غبرة إلى سواد. وقال ابن الأعرابى: الأقهب الذى فيه حمرة فيها غبرة قال: ويقال: هو الأبيض الأكدر ... ». (٢) البيت لابن دريد من مقصورته، ينظر شرح ابن خالويه: ١٨٢. (٣) ديوانها بشرح ثعلب: ٣٢٥ وأنيس الجلساء: ١٥٠ أولها: يؤرّقنى التّذكّر حين أمسى ... فيردعنى مع الأحزان نكسى على صخر وأىّ فتى كصخر ... ليوم كريهة وطعان خلس