كأنّ عينى لذكراه إذا خطرت ... فيض يسيل على الخدّين مدرار تبكى لصخر هى العبرى وقد ولهت ... ودونه من جديد التّرب أستار تبكى خناس فما تنفك ما عمرت ... لها عليه رنين وهى مفتار والشاهد فى الكتاب: ١/ ١٦٩، وشرح أبياته لابن السيرافى: ١/ ٢٨١ والنكت عليه للأعلم: ١/ ٣٧٨، والمقتضب: ٣/ ٢٣٠، ٤/ ٣٠٥ والكامل: ٣٧٤، ١٣٥٦، ١٤١٢، ومجالس العلماء: ٣٤٠، والمحتسب: ٢/ ٤٦، والخزانة: ١/ ٢٠٧. وأنشده المؤلف فى شرح مقصورة ابن دريد: ٤١٢، وذكر قراءة نافع هنالك. (١) قراءة مجاهد فى البحر المحيط: ٥/ ٢٨٥. (٢) الأبيات الثلاثة فى المقصورة ينظر شرح المؤلف لها، وهى غير متوالية: الأول ص ٤١٢، والثانى ص ٤١٥، والثالث ص ٤١١. (٣) أنشده المؤلّف فى شرح المقصورة: ٤٠٨ مع بيت آخر هو: فياظبى كل رغدا هنيئا ولا تخف ... فإنّى لكم جار وإن خفتم الدّهرا وهما للمجنون، قال: «أنشدنا محمد بن القاسم». يعنى محمد بن القاسم الأنبارىّ أبو بكر، أنشدهما فى الزاهر: ١/ ٥٧٨ وينظر: ديوان المجنون: ١٧١، وفيه: «تراءت لنا ظهرا».