نحو رواية عمرو بن دينار وزاد تسمية الرجل سليكا وفيه الزيادة الأولى. أخرجه مسلم وكذا الطحاوي
وتابعه يزيد بن إبراهيم عن أبي الزبير
أخرجه الطحاوي وأحمد وزاد: قال: قال: وكان جابر يقول: إن صلى في بيته يعجبه إذا دخل أن يصليهما
(٢) ومنهم سليك نفسه
رواه هشام بن حسان عن الحسن عنه أنه جاء ورسول الله صلى الله عليه وسلم يخطب
(١) وله عنده طريق رابعة عن ابن إسحاق عن أبان بن صالح عن مجاهد عنه. وفيه بعد: (اركع ركعتين: ولا تعد لمثل هذا) وهذا إسناد رجاله ثقات لكن ابن إسحاق مدلس وقد عنعن وبهذه الزيادة رواه ابن حبان في (صحيحه) وقال: (يريد الإبطاء لا الصلاة) كما في (نصب الراية) (٢/ ٢٠٣)