قوله:(مَا لِعَبْدِي الْمُؤْمِنِ عِنْدِي جَزَاءٌ): أي ثواب.
قوله:(إِذَا قَبَضْتُ صَفِيَّهُ مِنْ أَهْلِ الدُّنْيَا): صفيه بفتح الصاد المهملة وكسر الفاء وتشديد التحتانية، وهو الحبيب المصافي كالولد والأخ وكل من يحبه الإنسان، والمراد بالقبض قبض روحه وهو الموت، وقوله (صَفِيَّهُ) يدخل فيه الواحد فما فوقه وهو أصح ما ورد في ذلك.