(٢) جزئ في هـ إلى جزءين. (٣) في ب، هـ: «فيها». (٤) حيث ورد لأبي داود، وكذا أطلقه الخراز، لأبي داود بالحذف، وتعقبه بعض علماء المغرب وقال: فأطلق وهو مقيد بغير ما في الحشر، فيجب إثبات ألفه، لأنه سكت عنه. أقول: إطلاق الخراز صحيح، لأن أبا داود صرح بصيغة التعميم عند قوله تعالى: عقبة الدار ١٣٦ الأنعام، فقال: «حيث ما وقع» وعليه العمل ولم يذكره الداني. انظر: التبيان ٩٨ فتح المنان ٥٨ تنبيه العطشان ٨٢ بيان قاعدة الخراز ٥١. (٥) من الآية ١٤١ آل عمران. (٦) رأس الآية ١٤٤ آل عمران. (٧) في هـ: «الآيات الأربع» وهو كذلك، وفي ق «الآية» وهو تصحيف. (٨) حيث وقع، إذا كان مقيدا بالإضافة إلى ضمير جماعة المخاطبين، احترازا من قوله: ونرد على أعقابنا فإنه ثابت، وبه جرى العمل ولم يتعرض له الداني. انظر: التبيان ٩٤، فتح المنان ٤٩ تنبيه ٧٩. (٩) باتفاق الشيخين لأنه جمع مذكر سالم فيهن كما تقدم. (١٠) سقط من ق: «وكذا من»، ومن ج: «وكذا»، ومن هـ: «من». (١١) تقدم عند قوله: وجهدوا في سبيل الله في الآية ٢١٦ البقرة. (١٢) سقطت من: ب.