(٢) المرجع السابق. (٣) هو: محمد بن مناذر-مولى بني صبير بن يربوع-كان إماما في علم اللغة، وكلام العرب، وكان في أوّل أمره ناسكا ملازما للمسجد، كثير النوافل، جميل الأمر، إلى أن فتن برجل، ففسد أمره. توفي سنة (١٩٨) أخباره في الأغاني ١٦٩/ ١٨ - ٢١٠،ومعجم الأدباء ٥٥/ ١٩.والكامل لابن عدي ٢٢٧١/ ٦،ولسان الميزان ٣٩٠/ ٥. (٤) رواها الخطيب البغدادي في تاريخ بغداد ١٨٤/ ٩ بسنده إلى الزبير بن بكار، قال: أنشدني ابراهيم بن المنذر لابن مناذر، فذكرها. وذكرها المزي في التهذيب ص:٥١٦ نقلا عن الزبير بسنده، وأبو الفرج في الأغاني ١٩١/ ١٨ - ١٩٢،وياقوت في معجم الأدباء ٦٠/ ١٩،وابن حجر في لسان الميزان ٣٩٢/ ٥. (٥) في الأصل (تقوم به أجياد) والتصويب من الأزرقي.