أَبُو طَاهِرِ بْنُ خُزَيْمَةَ، قَالَ: أَخْبَرَنَا جَدِّي، عَنْهُ.
وَجُزْءًا فِيهِ مِنْ ((فَوَائِدِ)) أَبِي الْفَضْلِ أَحْمَدَ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ أَبِي الْفُرَاتِيِّ بِحُضُورِهِ عَلَى إِبْرَاهِيمَ بْنِ خَلِيلٍ، قَالَ: أَخْبَرَنَا الْخَرَقِيُّ، قَالَ: أَخْبَرَنَا ابْنُ الْمَوَازِينِيِّ عَنْهُ.
وَجُزْءًا فِيهِ مَجْلِسٌ مِنْ ((أَمَالِي)) أَبِي مُسْلِمٍ الْكَاتِبِ، بِحُضُورِهِ فِي الرَّابِعَةِ مِنْ عَبْدِ الْحَمِيدِ بْنِ عَبْدِ الْهَادِي وَعَبْدِ الْوَهَّابِ الْمَقْدِسِيَّيْنِ، قَالَ الأَوَّلُ: أَخْبَرَنَا الْجَنْزَوِيُّ، وَقَالَ الثَّانِي: أَخْبَرَنَا الْخُشُوعِيُّ؛ قَالا: أَخْبَرَنَا عَبْدُ الْكَرِيمِ بْنُ حَمْزَةَ السُّلَمِيُّ، وَقَالَ الْجَنْزَوِيُّ أَيْضًا: أَخْبَرَنَا أَبُو مُحَمَّدٍ هِبَةُ اللَّهِ بْنُ أحمد بن محمد ابن الأَكْفَانِيِّ؛ قَالا: أَخْبَرَنَا أَبُو الْحُسَيْنِ مُحَمَّدُ بْنُ مَكِّيِّ بْنِ عُثْمَانَ الأَزْدِيُّ، قَالَ: أَخْبَرَنَا أَبُو مُسْلِمٍ آخِرَهُ ((تُكْفُوهُ عَنِ الظُّلْمِ)) .
وَمَجْلِسًا مِنْ ((أَمَالِي)) أَبِي الْفَرَجِ مُحَمَّدِ بْنِ أَحْمَدَ الْغُورِيِّ، بِحُضُورِهِ عَلَى ابْنِ عَبْدِ الدَّائِمِ بِسَنَدِهِ.
وَالْجُزْءَ الثَّالِثَ مِنْ ((مُسْنَدِ الْفِرْيَابِيِّ)) بِحُضُورِهِ عَلَى مُحَمَّدِ بن عبد الهادي، بسنده.
و ((مشيخته)) تَخْرِيجُ السَّيِّدِ الشَّرِيفِ شَمْسِ الدِّينِ الْحُسَيْنِيِّ.
وَكِتَابَ ((سِيرَةِ ابْنِ هِشَامٍ)) كَامِلَةً وَغَالِبُهَا بِقِرَاءَتِي.
وَجُزْءًا مِنْ حَدِيثِ إِسْحَاقَ الْحَرْبِيِّ.
وَالْجُزْءَ التَّاسِعَ مِنْ حَدِيثِ يَحْيَى بْنِ إِبْرَاهِيمَ الْبَرْمَكِيِّ بِإِجَازَتِهِ مِنَ ابْنِ عَبْدِ الْهَادِي، بِإِجَازَتِهِ مِنْ سُلَيْمَانَ، بِسَمَاعِهِ مِنَ الْقَاسِمِ بْنِ الْفَضْلِ الثَّقَفِيِّ، عَنْهُ، بِهِ. ومالا يُحْصِيهِ إِلا اللَّهُ تَعَالَى.
وَقَرَأْتُ عَلَيْهِ جُزْءًا فِيهِ ((ذِكْرُ مَنْ مَاتَ مِنْ شُيُوخِ الْحَافِظِ أَبِي بَكْرٍ أَحْمَدَ بْنِ عَلِيِّ بْنِ ثَابِتٍ الْخَطِيبِ الْبَغْدَادِيِّ)) تَخْرِيجَ الْخَطِيبِ، بِإِجَازَتِهِ مِنْ
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.app/page/contribute