التَّاسِعُ وَالْعَاشِرُ وَالْحَادِي عَشَرَ بِإِجَازَتِهَا مِنْ مُحَمَّدِ بْنِ نَصْرِ ابْنِ الْحُصْرِيِّ وَالْمُبَارَكِ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ الْخَوَّاصِ، وَمُحَمَّدِ بْنِ عَلِيِّ بْنِ بَقَاءِ ابْنِ السَّبَّاكِ، وَمُحَمَّدِ بْنِ عَبْدِ الْكَرِيمِ بْنِ السَّيِّدِيِّ، بِسَمَاعِ الْمُبَارَكِ وَابْنِ السَّيِّدِيِّ مِنْ نَصْرِ اللَّهِ بْنِ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ مُحَمَّدٍ الْقَزَّازِ، وَبِسَمَاعِ الْبَاقِينَ مِنَ ابْنِ شَاتِيلَ بِسَمَاعِهِمَا مِنَ الرَّبَعِيِّ، وَبِسَمَاعِ ابْنِ شَاتِيلَ أَيْضًا مِنَ ابْنِ الْبُسْرِيِّ بِسَمَاعِهِمَا مِنَ ابْنِ مَخْلَدٍ، بِسَمَاعِهِ مِنْهُ. وَمَشْيَخَةَ أَبِي عَلِيٍّ الْحَسَنِ بْنِ أَحْمَدَ بْنِ شَاذَانَ الْكُبْرَى خَمْسَةَ أَجْزَاءٍ بِإِجَازَتِهَا مِنَ ابْنِ قُمَيْرَةَ، وَجُزْءًا فِيهِ حِكَايَاتٌ عَنِ الإِمَامِ الشَّافِعِيِّ وَغَيْرِهِ كَانَتْ فِي آخِرِ كِتَابِ ((التَّصْدِيقِ بِالنَّظَرِ)) لِلآجُرِّيِّ، رِوَايَةَ أَبِي بَكْرٍ أَحْمَدَ بْنِ سَلَمٍ الْخُتَّلِيِّ، وَأَبِي بَكْرٍ الآجُرِّيِّ رِوَايَةَ أَبِي الْحَسَنِ عَلِيِّ بْنِ أَحْمَدَ بْنِ عُمَرَ الْحَمَّامِيِّ عَنْهُمَا بإجازتها من إبراهيم ابن الْخَيِّرِ وَمُحَمَّدِ بْنِ السَّيِّدِيِّ؛ بِسَمَاعِ ابْنِ الْخَيِّرِ مِنَ الأَسْعَدِ بْنِ أَبِي اللِّقَاءِ الْجِبْرِيلِيِّ، وَبِسَمَاعِ ابْنِ السَّيِّدِيِّ مِنْ أَبِي الْحُسَيْنِ عَبْدِ الْحَقِّ بْنُ عَبْدِ الْخَالِقِ بْنِ أَحْمَدَ بْنِ يُوسُفَ، بِسَمَاعِ الأَسْعَدِ وَإِجَازَةِ عَبْدِ الْحَقِّ مِنْ أَبِي الْحَسَنِ عَلِيِّ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ الْعَلافِ الْمُقْرِئِ، بِسَمَاعِهِ مِنْ أَبِي الْحَسَنِ عَلِيِّ بْنِ أَحْمَدَ بن عمر بن حفص الحمامي عنهما. و ((جزء هِلالٍ الْحَفَّارِ)) بِإِجَازَتِهَا مِنْ مُحَمَّدِ بْنِ عَبْدِ الْكَرِيمِ بْنِ السَّيِّدِيِّ، وَإِبْرَاهِيمَ بْنِ الْخَيِّرِ بِسَنَدِهِمَا فِيهِ. وَالْجُزْءَ الثَّانِي وَالرَّابِعَ مِنْ حَدِيثِ الْمَحَامِلِيِّ بِإِجَازَتِهَا لَهُمَا مِنْ مُحَمَّدِ بْنِ السَّيِّدِيِّ بِسَمَاعِهِ مِنْ تَجَنِّي بِنْتِ عَبْدِ اللَّهِ الْوَهْبَانِيَّةِ، وَبِإِجَازَتِهَا لِلثَّانِي فَقَطْ مِنْ إِبْرَاهِيمَ بْنِ الْخَيِّرِ وَمُحَمَّدِ بْنِ الْمَنِّيِّ، بِسَمَاعِهِمَا مِنْ شُهْدَةَ، بِسَمَاعِهِمَا مِنَ الْحُسَيْنُ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ طَلْحَةَ النِّعَالِيِّ، بِسَمَاعِهِ مِنْ عَبْدِ الْوَاحِدِ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ مَهْدِيٍّ، بِسَمَاعِهِ مِنْهُ. وَجُزْءَ الْمَخْرَمِيِّ وَالْمَرْوَزِيِّ، بِإِجَازَتِهَا مِنَ ابْنِ قُمَيْرَةَ وَابْنِ السَّيِّدِيِّ، بِسَمَاعِهِمَا مِنْ تَجَنِّي، قَالَتْ: أَخْبَرَنَا ابْنُ طَلْحَةَ، قَالَ: أَخْبَرَنَا أَبُو الْحَسَنِ بْنُ رِزْقَوَيْهِ، قَالَ: أَخْبَرَنَا إِسْمَاعِيلُ الصَّفَّارُ عَنْهُمَا. وَجُزْءًا فِيهِ ثَلاثَةُ مجالسٍ مِنْ ((أَمَالِي النَّجَّادِ)) رِوَايَةَ الْحُرْفِيِّ بِإِجَازَتِهَا مِنَ ابْنِ الْخَيِّرِ، بِسَمَاعِهِ مِنْ شُهْدَةَ، قَالَتْ: أَخْبَرَنَا الْحُسَيْنُ بْنُ طَلْحَةَ، قَالَ: أَخْبَرَنَا الْحُرْفِيُّ. وَجُزْءًا فِيهِ الرَّابِعُ مِنْ حَدِيثِ إِسْمَاعِيلَ
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.app/page/contribute