بُكْتُمُرُ ظَاهِرَ بَعْلَبَكَّ بِرَأْسِ الْعَيْنِ.. ..
سَمِعْتُ عَلَيْهِ ((الرُّبَاعِيَّ)) لِعَبْدِ الْغَنِيِّ بْنِ سَعِيدٍ بِبَعْلَبَكَّ فِي سنة سبع وأربعين وسبع مئة، بِسَمَاعِهِ مِنَ الشَّيْخِ شَرَفِ الدِّينِ الْيُونِينِيِّ، بِسَمَاعِهِ مِنْ جَعْفَرِ بْنِ عَلِيٍّ الْهَمْدَانِيِّ، بِسَمَاعِهِ مِنَ السِّلَفِيِّ، عَنِ السَّرَّاجِ، عَنِ الْبُخَارِيِّ، عَنْهُ.
أَخْبَرَنَا الشَّيْخُ الصَّالِحُ بَقِيَّةُ السَّلَفِ أَبُو حَفْصٍ عُمَرُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ بْنِ مَحْمُودِ بْنِ بِشْرٍ الْبَعْلَبَكِّيُّ قِرَاءَةً عَلَيْهِ وَأَنَا أَسْمَعُ بِبَعْلَبَكَّ، قَالَ: أَخْبَرَنَا الشَّيْخُ الإِمَامُ الْحَافِظُ شَرَفُ الدِّينِ أَبُو الْحُسَيْنِ عَلِيُّ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ أَحْمَدَ الْيُونِينِيُّ قِرَاءَةً عَلَيْهِ وَأَنَا أَسْمَعُ بِبَعْلَبَكَّ، قَالَ: أَخْبَرَنَا أَبُو الْفَضْلِ جَعْفَرِ بْنِ عَلِيِّ بْنِ هِبَةِ اللَّهِ الْهَمْدَانِيُّ سَمَاعًا (ح) وَأَخْبَرَنَا أَبُو الْعَبَّاسِ أَحْمَدُ بْنُ أَبِي طَالِبٍ الصَّالِحِيُّ إِذْنًا، قَالَ: أَنْبَأَنَا أَبُو الْفَضْلِ جَعْفَرٌ الْمَذْكُورُ، قَالَ: أَخْبَرَنَا الْحَافِظُ أَبُو طَاهِرٍ السِّلَفِيُّ سَمَاعًا، قَالَ: أَخْبَرَنَا أَبُو مُحَمَّدٍ جَعْفَرُ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ الْحُسَيْنِ السَّرَّاجُ، قَالَ: أَخْبَرَنَا أَبُو زَكَرِيَّا عَبْدُ الرَّحِيمِ بْنُ أَحْمَدَ الْبُخَارِيُّ، قَالَ: حَدَّثَنَا أَبُو مُحَمَّدٍ عَبْدُ الْغَنِيِّ بْنُ سَعِيدٍ الأَزْدِيُّ الْحَافِظُ، قَالَ: حَدَّثَنَا أَبُو أَحْمَدَ الْحُسَيْنُ بْنُ جَعْفَرِ بْنِ مُحَمَّدٍ السَّعْدِيُّ، قَالَ: حَدَّثَنَا عَلِيُّ بْنُ سَعِيدِ بْنِ بَشِيرٍ، قَالَ: حَدَّثَنِي مُعَاوِيَةُ بْنُ صَالِحٍ الأَشْعَرِيُّ وَأَيُّوبُ بْنُ إِسْحَاقَ، قَالا: أَخْبَرَنَا إِبْرَاهِيمُ بْنُ أَبِي الْعَبَّاسِ السَّامِرِيُّ، قَالَ: حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ حِمْيَرَ، عَنْ بَحِيرِ بْنِ سَعْدٍ، عَنْ خَالِدِ بن معدان، عن كثير ابن مُرَّةَ، عَنْ نُعَيْمِ بْنِ هَمَّارٍ، عَنِ الْمِقْدَامِ بْنِ مَعْدِي كَرِبٍ، عَنْ أَبِي أَيُّوبَ، عَنْ عَوْفِ بْنِ مَالِكٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمْ، قَالَ: خَرَجَ عَلَيْنَا رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَهُوَ مرعوبٌ مُتَغَيِّرُ اللَّوْنِ فَقَالَ: ((أَطِيعُونِي مَا دُمْتُ فِيكُمْ، وَعَلَيْكُمْ بِكِتَابِ اللَّهِ جَلَّ وَعَزَّ، فَأَحِلُّوا حَلالَهُ، وَحَرِّمُوا حَرَامَهُ)) .
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.app/page/contribute