وأخرجه الضياء في "المختارة" (٢٣٤٥) من طريق عبد الله بن أحمد بن حنبل، عن أبيه، بهذا الإسناد. وأخرجه ابن منده في "الإيمان" (٨٧٧) ، والبيهقي في "الدلائل" ٥/٤٧٩، وفي "الشعب" (١٤٨٩) من طريق يونس بن محمد، به -واقتصر البيهقي في "الشعب" على أوله. وأخرجه الدارمي (٥٢) ، والنسائي في "الكبرى" (٧٦٩٠) ، وابن خزيمة في "التوحيد" ٢/٧١٠-٧١١ من طرق عن الليث بن سعد، به. ولم يذكر الدارمي قصة إدخال من في قلبه نصف حبة شعير من الإيمان في الجنة، واقتصر النسائي على أوله. وأخرجه ابن خزيمة ٢/٧١١-٧١٢ من طريق عبد الرحمن بن سلمان الحجْري، عن عمرو بن أبي عمرو، به. وأخرجه أبو يعلى (٤١٣٠) و (٤١٣٧) من طريق يزيد بن أبان الرقاشي، عن أنس. ويزيد ضعيف. وقد سلفت قصة فتح باب الجنة من طريق ثابت، عن أنس برقم (١٢٣٩٧) ، وسلفت قصة الشفاعة من طريق قتادة، عن أنس برقم (١٢١٥٣) . وأخرج أوله أبو يعلى (٤٣٠٥) من طريق زياد النميري، عن أنس. وزياد النميري ضعيف. وأخرج الدارمي (٤٨) ، والترمذي (٣٦١٠) ، والبيهقي في "الدلائل" ٥/٤٨٤ من طريق الربيع بن أنس، عن أنس بن مالك قال: قال رسول الله صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: "أنا أول الناس خروجاً إذا بُعثوا وأنا خطيبهم إذا وفدوا، وأنا مبشرهم إذا أيسوا، لواءُ الحمد يومئذ بيدي، وأنا أكرم ولد آدم على ربي ولا فخر". وإسناده ضعيف. =