وأخرجه الشاشي (٩٣٥) ، والبيهقي في "السنن " ٢/٢١٩، وفي "الدلائل " ٧/٩٩ من طريق عبيد الله بن موسى، عن إسرائيل، بهذا الإسناد، وعندهما زيادة: "ولولا ما دعا سليمان لأصبح مناطاً إلى أسطوانة من أساطين المسجد، ينظر إليه ولدان أهل المدينة" وهذا لفظ البيهقي. وأورده الهيثمي في "المجمع " ١/٢٨٨، وقال: رواه أحمد، وأبو عبيدة لم يسمع من أبيه، وبقية رجاله رجال الصحيح. وفي الباب عن أبي هريرة عند البخاري (٤٦١) و (٤٨٠٨) ، ومسلم (٥٤١) ، سيرد ٢/٢٩٨. وعن أبي سعيد الخدري، سيرد ٢/٨٢-٨٣ وعن عائشة عند النسائي في "التفسير" (٤٥٩) . وعن أبي الدرداء عند مسلم (٥٤٢) . وعن جابر بن سمرة عند الطبراني في "الكبير" (١٩٢٥) ، وسيرد ٥/١٠٤ (٢) تحرف في (ق) و (ظ ١) إلى: أبي الأسود.