الخطأ - ثقة في حديثه عن سفيان - وهو الثوري - وهو متابع بيحيى القطان في الرواية (٤٢٣٦) ، وعطاء بن السائب - وإن كان قد اختلط - سمع منه سفيان الثوري قبلَ اختلاطه. أبو عبد الرحمن: هو عبد الله بن حبيب بن رُبَيعةَ، وهو صحيح السماع من ابن مسعود، كما فصلنا القول في الرواية رقم (٣٥٧٨) . وأخرجه ابن ماجه (٣٤٣٨) خلا قوله: "علمه من علمه وجهله من جهله " من طريق عبد الرحمن بن مهدي، والشاشي (٧٥٢) ، والحاكم ٤/٣٩٩ من طريق محمد بن كثير، كلاهما عن سفيان الثوري، بهذا الإسناد. قال الحاكم: هذا حديث صحيح الإسناد، ولم يخرجاه، ووافقه الذهبي. وأخرجه ابن أبي شيبة ٣/٨ عن وكيع، عن سفيان الثوري، به موقوفاً. وأورده الهيثمي في "المجمع " ٥/٨٤، وقال: رواه ابن ماجه خلا قوله: "علمه من علمه وجهله من جهله "، ورواه أحمد والطبراني، ورجال الطبراني ثقات. وتقدم برقم (٣٥٧٨) ، وذكرنا هناك شواهده. (٢) في (س) و (ظ ١) و (ظ ١٤) : والنار كذلك. (٣) حديث صحيح، مؤمل بن إسماعيل - وإن كان سيئ الحفظ - ثقة في