بَهْز: هو ابنُ أَسَد، وحمَّاد: هو ابنُ سَلَمة. وأخرجه الطيالسي (١٥٨٤) ، وابن راهويه (١٤١٣) ، والترمذي (٢٩٩١) ، والطبري في "التفسير" [الآية (٢٨٤) من سورة البقرة، والآية (١٢٣) من سورة النساء] والبيهقي في "شُعَب الإيمان" (٩٨٠٩) من طرق عن حمَّاد بن سلمة، به. قال الترمذي: هذا حديث حسن غريب من حديث عائشة، لا نعرفه إلا من حديث حماد بن سلمة. قلنا: وقد وقع عند الطيالسي والترمذي والبيهقي بلفظ: "معاتبة" بدل " متابعة"، ووقع في إحدى روايتي الطبري بلفظ: "مثابة". وسلف بسياق آخر صحيح لغيره برقم (٢٤٣٦٨) . وقوله: والحُمَّةُ، قال في "اللسان: "والحُمَى والحُمة: علة يستحرُّ بها الجسم من الحميم. قال السندي: قوله":فيجدها في ضِبْنه "بكسر معجمة وسكون موحدة فنون مضاف إلى الضمير: وهو ما بين الكَشْح والإبْط. (١) تحرف في (م) إلى: عن. (٢) حديث صحيح، وهذا إسناد اختلف فيه على قتادة: فرواه همامُ بنُ يحيى العَوْذي، كما في الرواية (٢٤٨٩٧) و (٢٥٩٧٥) ، واَبَانُ بن يزيد العطار، كما في الرواية (٢٤٨٩٨) و (٢٦١٢٠) ، كلاهما عن قتاده، عن صفية، عن عائشة، به. ورواه سعيد بن أبي عَروبة، عن قتادة، واختلف عليه فيه:=