وانظر: فتح الباري (١٠/ ٦١٧). وغيره. (٢) إبرار المقسم: أي بفعل ما أراده الحالف ليصير بذلك بارًا. فتح الباري (١١/ ٥٥١). (٣) هي وطاء كانت النساء يضعنه لأزواجهن على السروج، وكان من مراكب العجم، ويكون من الحرير، ويكون من الصوف وغيره. القسي: غشية للسروج تتخذ من الحرير، وقيل: هي سروج من الديباج، وقيل: هي شئ من الفراش الصغير تتخذ من حرير تحشي بقطن أو صوف يجعلها الراكب على البعير تحته فوق الرحل. شرح مسلم للنووي (١٤/ ٣٢). وانظر: فتح الباري (١٠/ ٣٢٠). (٤) القسي: هي ثياب مضلعة بالحرير، تعمل بالقس- بفتح القاف- وهو موضع من بلاد مصر ... وقيل: هي ثياب كتان مخلوط بحرير، وقيل: هي ثياب من القز، وأصله: القزي بالزاي منسوب إلي القز: وهو ردئ الحرير، فأبدل من الزاي سينًا. شرح مسلم للنووي (١٤/ ٣٣). وانظر: فتح الباري (١٠/ ٣٠٥). والنهاية (٤/ ٥٩). (٥) متفق على صحته. وقد تقدم تخريجه تحت الحديث رقم (٢٥٥) برقم (٥). (٦) متفق على صحته: أخرجه البخاري في ٢٣ - ك الجنائز، ٢ - ب الأمر بإتباع الجنائز، (١٢٤٠).ومسلم في ٣٩ - ك السلام، ٣ - ب من حق المسلم على المسلم رد السلام، (٢١٢٦/ ٤) (٤/ ١٧٠). وفي رواية: «خمس تجب للمسلم علي أخيه». وأبو داوود في ٣٥ - ك الأدب، ٩٨ - ب في =