- أخرجه البخاري في الأدب المفرد (١٢٠٤). والترمذي (٣٥٢٩). وأحمد (٢/ ١٩٦). والحسن ابن عرفة في جزئه (٨٥). والطبراني في الدعاء (٢٨٩) وفي مسند الشاميين (٢/ ٢٢/ ٨٤٩). والبيهقي في الدعوات (٣٠). والمعمري في اليوم والليلة] ذكره ابن حجر في نتائج الأفكار (٢/ ٣٤٦)] وابن حجر في نتائج الأفكار (٢/ ٣٤٥). - وهذا إسناد شامي صحيح؛ رجاله ثقات؛ فإن إسماعيل بن عياش روايته عن إهل الشام مستقيمة، وهذا منها؛ ومحمد بن زياد الألهاني حمصي ثقة أخرج له البخاري والأربعة [التقريب (٨٤٥)] وقد سأل عبد الله بن أحمد أبه عن إسماعيل بن عياش فقال: «إذا حدث الثقات مثل محمد بن زياد فحديثه مستقيم» [تهذيب الكمال (٥٨١٣)] وأبو راشد الحبراني: قال العجلي: «شامي تابعي ثقة، لم يكن بدمشق في زمانه أفضل منه» وذكره ابن حبان في الثقات، وروى عنه عشرة أنفس كما في تهذيب الكمال] تاريخ الثقات (١٩٤٤). الثقات (٤/ ٦٣ و ٢١٣) و (٥/ ٥٨٣). كنى البخاري (٣٠). تهذيب الكمال (٣٣/ ٢٩٩). التقريب (١١٤٤) وقال: «ثقة» [. - وقال الترمذي: «حسن غريب من هذا الوجه». - وقال ابن حجر: «حسن»، وصححه الألباني في صحيح الأدب المفرد (٩١٤). - وللحديث إسنادان آخران: - الأول: يرويه ابن لهيعة ثنا حبي بن عبد الله أن أبا عبد الرحمن الحبلي حدثه قال: أخرج لنا عبد الله بن عمرو قرطاسا وقال: كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يعلمنا يقول:. ... فذكر وفيه زيادة الشهادتين والزيادة التي في آخره، ثم قال أبو عبد الرحمن: كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يعلمه عبد الله بن عمرو أن يقول ذلك حِينَ يريد أن ينام. - أخرجه أحمد (٢/ ١٧١). - وإسناده ضعيف، لضعف ابن لهيعة. * الثاني: يرويه كنانه بن جبلة عن عثمان بن عطاء عن أبيه عن أبي عبد الرحمن المنقري قال: أخرج إلى عبد الله بن همر [و] صحيفة صغيرة. .. فذكر الحديث=