وجملة: «ماذا خلقوا...» في محلّ نصب مفعول به ثان لفعل الرؤية الثاني، ومفعول فعل الرؤية الأول محذوف دلّ عليه المذكور.
وجملة: «خلقوا...» لا محلّ لها صلة الموصول (ذا).
وجملة: «لهم شرك...» لا محلّ لها استئناف في حيز القول.
وجملة: «ائتوني...» لا محلّ لها استئناف في حيّز القول.
وجملة: «كنتم صادقين» لا محلّ لها استئنافيّة... وجواب الشرط محذوف دلّ عليه ما قبله.
الصرف:
(أثارة)، مصدر سماعيّ لفعل أثر الثلاثيّ باب نصر أي ذكر الحديث أو الخبر أو غيره، وزنه فعالة بفتح الفاء كضلالة، أي بقيّة من علم..
{وَمَنْ أَضَلُّ مِمَّنْ يَدْعُوا مِنْ دُونِ اللهِ مَنْ لا يَسْتَجِيبُ لَهُ إِلى يَوْمِ الْقِيامَةِ وَهُمْ عَنْ دُعائِهِمْ غافِلُونَ (٥) وَإِذا حُشِرَ النّاسُ كانُوا لَهُمْ أَعْداءً وَكانُوا بِعِبادَتِهِمْ كافِرِينَ (٦)}
الإعراب:
(الواو) استئنافيّة (من) اسم استفهام في محلّ رفع مبتدأ خبره (أضلّ) (ممّن) متعلّق ب (أضلّ) (من دون) متعلّق بحال من الموصول: من لا يستجيب (لا) نافية (له) متعلّق ب (يستجيب)، (إلى يوم) متعلّق ب (يستجيب) (الواو) عاطفة-أو حالية- (عن دعائهم) متعلّق ب (غافلون) ..
جملة: «من أضلّ...» لا محلّ لها استئنافيّة.
وجملة: «يدعو...» لا محلّ لها صلة الموصول (من).