(٢) مجاهد بن جبر، شيخ القراء والمفسرين، أبو الحجاج المكي، أخذ القرآن والتفسير والفقه عن ابن عباس ﵄ مات سنة ١٠٤ هـ، السير ٤/ ٤٤٩. (٣) (قال مجاهد): ليست في (ع، ظ). (٤) نهاية القطع في (ع). (٥) (وقلبه): ليست في (ظ). (٦) ذكره الطبري عن مجاهد ٦/ ٢١٥. وفي تفسير مجاهد: حتى يتركه لا يعقل، ص (٢٦١). (٧) محمد بن جرير بن يزيد، أبو جعفر الطبري، الإمام العلم صاحب التصانيف منها: التفسير والتاريخ وتهذيب الآثار وغير ذلك، توفي سنة ٣١٠ هـ، السير ١٤/ ٢٦٧. (٨) الذي اختاره الطبري في تفسيره قوله: يعني لمن كان له عقل من هذه الأمة فينتهي عن الفعل الذي كانوا يفعلونه من كفرهم بربهم خوفًا من أن من يحل بهم مثل الذي حلّ بهم من العذاب ١١/ ٤٣٢. (٩) ما بين المعقوفين من (ع، ظ). (١٠) في (ع، ظ): فقال. (١١) في (ظ): يؤمني. (١٢) هذا الحديث روي عن عائشة ﵂ بألفاظ مختلفة، ولكن أقربها لما أورده المؤلف رواية أحمد في المسند ٦/ ٢٥٠، ح ٢٦١٧٦، وليس فيها لفظ (فهل تخشى) وفيها لفظ (أصابع الرحمن) بدلًا من (أصابع الجبار)؛ ورواه الطبراني في المعجم الأوسط عن =