(٢) حيث قال: "دم البراغيث معفو عنه، إلا إذا كثر كثرة يندر وقوعه". أهـ الوسيط ٢/ ٦٤٢. (٣) انظر: حلية العلماء ٢/ ٤٩، فتح العزيز ٤/ ٥١، روضة الطالبين ١/ ٣٨٥، ونسب النووي في التنقيح ل ١١٣/ ب تصحيح هذا الوجه للجمهور. (٤) قال الغزالي: "وأما لطخات الدماميل، والقروح، والفصد فما يدوم منها غالباً يلحق بدم الاستحاضة، وما لا يدوم يلحق بدم الأجنبي". الوسيط ٢/ ٦٤٢ - ٦٤٣. (٥) في (أ): بالعفو. (٦) زيادة من (أ) و (ب). وانظر الحديث فيه في كتاب الصلاة ٢/ ٥٦٧ رقم (١٤٠٩٦). (٧) هو بقيَّة بن الوليد بن صائد بن كعب الكلاعي أبو يُحمد بضم التحتانية، وسكون المهملة، وكسر الميم، قال عنه الحافظ ابن حجر: "صدوق كثير التدليس عن الضعفاء"، روى حديثه البخاري تعليقاً، ومسلم، والأربعة، توفي سنة ١٩٧ هـ. انظر ترجمته في: الجرح والتعديل ٢/ ٤٣٤، الكامل لابن عدي ٢/ ٥٠٤، المغني في الضعفاء للذهبي ١/ ١٠٩، تقريب التهذيب ص: ١٢٦. (٨) سقط من (د) و (ب)، وفي (أ): ابن عطاء، والتصويب من السنن الكبرى، ومما يأتي من كلام المؤلف.